بين طيات ثوبه..
بين طيات ثوبه..
تناثرت قطرات روحي...
فبين طيات ثوبه..
حدثت ولادة و نشأة و وفاة..
أنتشل قلبي من فوق التراب.. و نزع الشوك من عليه..
و رمى بالحزن بعيدا..
بين طيات ثوبه..
أعتاد قلبي على الفرح.. و روحي على أن تكون حيث تريد..
دون أن يجبرها الواقع على العودة...
و بين طيات ثوبه..
كانت ولادتي من جديد...ــــ
بين طيات ثوبه..
أردت المزيد من ذلك الحنان المتدفق..
أردت الأمان.. أردت الحب..
أردت.. العيش..دون خوف..
و بين طيات ثوبه..وجدته..
و وجدتها...تلك الروح..
تمد يداها ليدي..فترفعني..
و تنظر لي... و ابتسامه.. فتسعدني..
و تهمس لي بكلمة..
فأمتلك الدنيا...و أعجز عن تسليم كلمةٍ بالمقابل..
ـــــ
سرحت بعيداً..بين طيات ثوبه..
أ فلا يحق لي.. ؟!
ـــــ
عدت بعد أن سَرَحت روحي...
فلم أجد..
بحثت.. و لكن ..أين أبحث؟؟؟
فلا أرى إلا البياض..
و لا أرى..إلا دموعي...على طيات ثوبه..
رسالة..
بأشواك الغدر كتبت..
و بآلام الدنيا قـُـرٍأت..
وداعـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــا
هو مضمونها...و دون سبب...
و دون كلمة..و دون مقدمات..
حدثت و روحي في السماء.. و أنا بين طيات ثوبه..
بحثت عنه..لعلي أجده..
فتاهت نفسي حينها...
فتشت عن نفسي...
فأضعتـــُـني أيضا..ــ
بين طيات ثوبه..
لم أكن لأحيى أخرى.. و لا لأسعد أخرى...
و لكن بين طيات ثوبه...ها أنا أموت مرة أخرى
بين طيات ثوبه..
تناثرت قطرات روحي...
فبين طيات ثوبه..
حدثت ولادة و نشأة و وفاة..
أنتشل قلبي من فوق التراب.. و نزع الشوك من عليه..
و رمى بالحزن بعيدا..
بين طيات ثوبه..
أعتاد قلبي على الفرح.. و روحي على أن تكون حيث تريد..
دون أن يجبرها الواقع على العودة...
و بين طيات ثوبه..
كانت ولادتي من جديد...ــــ
بين طيات ثوبه..
أردت المزيد من ذلك الحنان المتدفق..
أردت الأمان.. أردت الحب..
أردت.. العيش..دون خوف..
و بين طيات ثوبه..وجدته..
و وجدتها...تلك الروح..
تمد يداها ليدي..فترفعني..
و تنظر لي... و ابتسامه.. فتسعدني..
و تهمس لي بكلمة..
فأمتلك الدنيا...و أعجز عن تسليم كلمةٍ بالمقابل..
ـــــ
سرحت بعيداً..بين طيات ثوبه..
أ فلا يحق لي.. ؟!
ـــــ
عدت بعد أن سَرَحت روحي...
فلم أجد..
بحثت.. و لكن ..أين أبحث؟؟؟
فلا أرى إلا البياض..
و لا أرى..إلا دموعي...على طيات ثوبه..
رسالة..
بأشواك الغدر كتبت..
و بآلام الدنيا قـُـرٍأت..
وداعـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــا
هو مضمونها...و دون سبب...
و دون كلمة..و دون مقدمات..
حدثت و روحي في السماء.. و أنا بين طيات ثوبه..
بحثت عنه..لعلي أجده..
فتاهت نفسي حينها...
فتشت عن نفسي...
فأضعتـــُـني أيضا..ــ
بين طيات ثوبه..
لم أكن لأحيى أخرى.. و لا لأسعد أخرى...
و لكن بين طيات ثوبه...ها أنا أموت مرة أخرى